إغلق الإعلان

في هذه الأيام، يحتوي كل هاتف ذكي متميز تقريبًا على ثلاث أو أربع كاميرات خلفية، كل منها يخدم غرضًا مختلفًا. ومع ذلك، في الماضي، كانت هناك "سفن رائدة" تحتوي على كاميرا خلفية واحدة فقط ولا تزال قادرة على التقاط صور عالية الجودة وصنع التاريخ. واحد منهم كان سامسونج Galaxy S9 من عام 2018. دعونا نلقي نظرة فاحصة على الكاميرا الخلفية.

Galaxy S9، الذي كان مع أخيه Galaxy تم تجهيز هاتف S9+ الذي تم طرحه في فبراير 2018 بمستشعر صور Samsung S5K2L3 بدقة 12,2 ميجابكسل. وكانت الميزة الكبيرة للمستشعر هي الطول البؤري المتغير f/1.5–2.4، والذي مكن الهاتف من التقاط صور عالية الجودة في ظروف الإضاءة السيئة.

بالإضافة إلى ذلك، تحتوي الكاميرا على نظام تثبيت الصورة البصري، مما يقلل من عدم وضوح الصور الملتقطة في الإضاءة المنخفضة أو أثناء الحركة، ونظام التركيز التلقائي للكشف عن الطور. وهو يدعم تصوير مقاطع الفيديو بدقة تصل إلى 4K بمعدل 60 إطارًا في الثانية أو مقاطع فيديو بطيئة الحركة بمعدل 960 إطارًا في الثانية. أما الكاميرا الأمامية فهي بدقة 8 ميجابكسل وفتحة عدسة f/1.7. كما نفذت سامسونج قسم تصوير ممتاز في الهاتف مما سهل التقاط صور عالية الجودة في المواقف المختلفة. Galaxy وهكذا أثبت هاتف S9 أن الهاتف الذكي المتطور لا يحتاج إلى كاميرات خلفية متعددة حتى يتمكن من إنتاج صور ممتازة.

Galaxy ومع ذلك، لم يكن S9 هو الهاتف الذكي الوحيد من نوعه. على سبيل المثال، في عام 2016، تم إطلاق هواتف OnePlus 3T وMotorola Moto Z Force، مما أثبت أن النسبة المباشرة "كلما زاد عدد الكاميرات، كانت الصور أفضل" لا تنطبق هنا حقًا. وحتى في أيامنا هذه، يمكننا أن نجد هواتف ذكية تكفي بكاميرا واحدة فقط. فهو مثلا iPhone SE من العام الماضي، والذي يكون أداء كاميرته أعلى بكثير من المتوسط.

الأكثر قراءة اليوم

.